أخبار العالم
المنتخب أولاً
عبدالله عبدالرحمن لك كل الحق أيها المشجع الرياضي أن تتفنن في وسائل عشقك لناديك وطرائق هيامك بفريقك، وهذا أمر فطري لكل رياضي، لا حرج فيه ولا ضير، وكلنا ذلك المشجع، ولكن تشجيعك للمنتخب الوطني يبقى هو الأس والأساس، خاصةً عندما يهفو قلبك له وفؤادك إليه أكثر من ناديك. ولأننا مقبلون على مباريات مفصلية (الجولة الثالثة)، أرى أنه من المهم أن نشير إلى أصناف المشجعين -وهم بلا شك كثر، ولكني أريد التركيز على ثلاثة أصناف، محاولة مني لتجلية أبرز خصائصهم عَلَنَاً، علَّنَا بعد ذلك نعزز الجوانب الإيجابية ونطرد السلبية منهم كي يرجع الفرع إلى أصله ويحصل للمنتخب ما نصبو إليه من التشجيع الصحيح. الفئة الأولى من