أخبار العالم
هل تكسر القاعدة؟
مبارك الرصاصي في رحلة الصعود إلى الأضواء والشهرة، غالباً ما تتعرض الأندية الصاعدة، إلى موجات من التعثرات التي لا تنتهي منذ بداية الموسم، وفي كثير من الأحيان ينتهي بها المطاف إلى العودة من حيث جاءت، وتكون قاعدة (الصاعد هابط) متلازمة مع هذه الفرق، لا تستطيع إثبات الذات ومقارعة أصحاب الخبرة، تحت وطأة سلسلة من الانتقادات، وتكون فرصتها للبقاء ضئيلة ومحل شك، متذيلة جدول الترتيب والأقرب للهبوط. لكن تبقى هناك بعض التجارب اللافتة لإدارات نجحت، وتمكنت من تجاوز هذه القاعدة والمرحلة، للاستمرار في دوري المحترفين والبقاء تحت الأضواء، تخطت كافة الصعوبات وأبانت قدرتها في التغلب على الظروف المحيطة بالصعود،